ﭑ
وَالسَّمَاءِ
ﭒ
وَالطَّارِقِ
ﭓ
null
ﭔ
وَمَا
ﭕ
أَدْرَاكَ
ﭖ
مَا
ﭗ
الطَّارِقُ
ﭘ
null
ﭙ
النَّجْمُ
ﭚ
الثَّاقِبُ
ﭛ
null
ﭜ
إِنْ
ﭝ
كُلُّ
ﭞ
نَفْسٍ
ﭟ
لَمَّا
ﭠ
عَلَيْهَا
ﭡ
حَافِظٌ
ﭢ
null
ﭣ
فَلْيَنْظُرِ
ﭤ
الْإِنْسَانُ
ﭥ
مِمَّ
ﭦ
خُلِقَ
ﭧ
null
ﭨ
خُلِقَ
ﭩ
مِنْ
ﭪ
مَاءٍ
ﭫ
دَافِقٍ
ﭬ
null
ﭭ
يَخْرُجُ
ﭮ
مِنْ
ﭯ
بَيْنِ
ﭰ
الصُّلْبِ
ﭱ
وَالتَّرَائِبِ
ﭲ
null
ﭳ
إِنَّهُ
ﭴ
عَلَىٰ
ﭵ
رَجْعِهِ
ﭶ
لَقَادِرٌ
ﭷ
null
ﭸ
يَوْمَ
ﭹ
تُبْلَى
ﭺ
السَّرَائِرُ
ﭻ
null
ﭼ
فَمَا
ﭽ
لَهُ
ﭾ
مِنْ
ﭿ
قُوَّةٍ
ﮀ
وَلَا
ﮁ
نَاصِرٍ
ﮂ
null